تعريف بالمقياس
ظهر عام 1958م من قبل جوزيف ويب مان Joseph M. Wepman
روجع عام 1978م
يهدف إلى: تقييم المفحوص على التمييز السمعي وخاصة بين الأصوات المتجانسة.
الفئة العمرية: من سن 5 – 8 سنة.
يطبق من قبل: معلم التربية الخاصة – أخصائي في السمع – أخصائي في اللغة.
ناتج التطبيق: يعطي درجة تقديرية تمثل أداء المفحوص على الاختبار.
وقت تطبيقة: حوالي 10 – 15 دقيقة.
وقت تصحيحة: يستغرق من 5 – 10 دقائق.
نوع المقياس: يعتبر من المقاييس المقننة الفردية.
وصف المقياس
يتألف المقياس من 40 زوج من المفردات التي لا معنى لها.
30 زوج تختلف في واحدة من الأصوات المتجانسة.
10 أزواج لا تختلف في واحدة من الأصوات المتجانسة بل وضعت للتمويه أمام المفحوص.
o تختلف الأزواج المتجانسة من المفردات أما في :
أولها وعددها 13 زوج.
وسطها وعددها 4 أزواج.
أخرها وعددها 13 زوج.
تتوفر من المقياس صورتين متكافئتين.
مثال:
موز - جوز
جامع - جامد
شهرة - شجرة
راسم - قاسم
زيت - بيت
بنت - بنت
باص - باص
خروف - خروف
رائد - قائد
ثوب - ثور
بابا - بابا
دلالات صدق المقياس
توفرت دلالات عن صدق المقياس في صورته الأصلية.
o توفر دلالات صدق بناء المقياس في الطريقة التي بنى فيها.
تم اختيار 40 زوج من المفردات من كتاب ثورندايك.
اشترط في الأزواج أن تكون متجانسة في طولها وأصواتها.
فيما أحد الأصوات الذي يختلف في موقعه من أول الكلمة إلى وسطها أو أخرها.
الزيادة في الأداء كلما زاد العمر.
التمييز بين الطالبة العادين والطلبة الذين يعانون من صعوبات في النطق.
o توفر دلالات الصدق التنبؤي للمقياس.
تدني الأداء لطلبة الصف الثاني الذين يعانون من مشكلات في الإدراك السمعي.
دلالات ثبات المقياس
توفرت دلالات ثبات المقياس في صورته الأصلية.
o طريقة الإعادة.
o طريقة الصور المتكافئة.
تقنين المقياس
تم تقنين المقياس على عينة من أطفال المدن و الضواحي لم يحدد عددها.
تحول الدرجة الخام التي يحصل عليها المفحوص إلى درجة معيارية.
بالرجوع إلى جدول ملحقة المقياس
o تعني الدرجة المعيارية +2 القدرة العالية للمفحوص على التمييز السمعي.
o تعني الدرجة المعيارية - 2 القدرة المنخفضة للمفحوص على التمييز السمعي.
اجراءات تطبيق وتصحيح وتفسير الأداء على المقياس
1. يطلب من الفاحص أن يكون على دراية تامة بفقرات المقياس، واجراءات تطبيقها وتصحيحها وتفسيرها، بمعنى أن يكون مؤلاً لتطبيق المقياس.
2. يطلب من الفاحص أن يوضح للمفحوص كيفية الأداء على فقرات المقياس.
3. يعطى المفحوص درجة واحدة عن كل فقرة يجيب عليها بشكل صحيح، تكون الدرجة الكلية على المقياس 30 درجة.
4. تحول الدرجة الخام إلى درجة معيارية وفق جداول خاصة يتضمنها دليل المقياس.
تقييم المقياس
يعتبر من المقاييس المعروفة في مجال التمييز السمعي.
حيث ظهر عام 1958 وروجع عام 1978.
توفرت له دلالات صدق وثبات ومعايير تبرر استخدامه.
مظاهر قوة المقياس
يعتبر من المقاييس المعروفة في مجال قياس وتشخيص الاعاقة السمعية.
توفرت فيه دلالات صدق وثبات ومعايير تبرر استخدامه للأغراض التي وجد من أجلها.
يعتبر من المقاييس التي يسهل تطبيقها وتصحيحها وتفسيرها من قبل مدرب التربية الخاصة.
تتطلب عددا قليلا جدا من الأدوات وبالتالي فهو من المقاييس قليلة الكلفة المادية.
مظاهر ضعف المقياس
يواجهة بعض الأطفال مشكلات في فهم تعليمات تطبيق المقياس. لذا على الفاحص أن يوضح تلك التعليمات بالطريقة المناسبة.
تعتبر النتيجة النهائية لأداء المفحوص على المقياس غير دقيقة في قياس وتشخيص الأطفال المعوقين سمعياً. لذا فقد يكون من المناسب الاستعانة بأدوات أخرى في قياس وتشخيص المفحوص.
يتضمن المقياس أزواجاً من المفردات غير المألوفة للطفل من حيث أصواتها أو حروفها، لذا فقد يصعب على الطفل فهم تلك الأزواج وبالتالي الإجابة على فقرات المقياس.
المرجع:
الكتاب: أساليب القياس والتشخيص في التربية الخاصة
المؤلف: أ. د. فاروق الروسان (أستاذ التربية الخاصة - الجامعة الاردنية)
رقم الطبعة وتاريخها: الطبعة الثانية - 2006
ظهر عام 1958م من قبل جوزيف ويب مان Joseph M. Wepman
روجع عام 1978م
يهدف إلى: تقييم المفحوص على التمييز السمعي وخاصة بين الأصوات المتجانسة.
الفئة العمرية: من سن 5 – 8 سنة.
يطبق من قبل: معلم التربية الخاصة – أخصائي في السمع – أخصائي في اللغة.
ناتج التطبيق: يعطي درجة تقديرية تمثل أداء المفحوص على الاختبار.
وقت تطبيقة: حوالي 10 – 15 دقيقة.
وقت تصحيحة: يستغرق من 5 – 10 دقائق.
نوع المقياس: يعتبر من المقاييس المقننة الفردية.
وصف المقياس
يتألف المقياس من 40 زوج من المفردات التي لا معنى لها.
30 زوج تختلف في واحدة من الأصوات المتجانسة.
10 أزواج لا تختلف في واحدة من الأصوات المتجانسة بل وضعت للتمويه أمام المفحوص.
o تختلف الأزواج المتجانسة من المفردات أما في :
أولها وعددها 13 زوج.
وسطها وعددها 4 أزواج.
أخرها وعددها 13 زوج.
تتوفر من المقياس صورتين متكافئتين.
مثال:
موز - جوز
جامع - جامد
شهرة - شجرة
راسم - قاسم
زيت - بيت
بنت - بنت
باص - باص
خروف - خروف
رائد - قائد
ثوب - ثور
بابا - بابا
دلالات صدق المقياس
توفرت دلالات عن صدق المقياس في صورته الأصلية.
o توفر دلالات صدق بناء المقياس في الطريقة التي بنى فيها.
تم اختيار 40 زوج من المفردات من كتاب ثورندايك.
اشترط في الأزواج أن تكون متجانسة في طولها وأصواتها.
فيما أحد الأصوات الذي يختلف في موقعه من أول الكلمة إلى وسطها أو أخرها.
الزيادة في الأداء كلما زاد العمر.
التمييز بين الطالبة العادين والطلبة الذين يعانون من صعوبات في النطق.
o توفر دلالات الصدق التنبؤي للمقياس.
تدني الأداء لطلبة الصف الثاني الذين يعانون من مشكلات في الإدراك السمعي.
دلالات ثبات المقياس
توفرت دلالات ثبات المقياس في صورته الأصلية.
o طريقة الإعادة.
o طريقة الصور المتكافئة.
تقنين المقياس
تم تقنين المقياس على عينة من أطفال المدن و الضواحي لم يحدد عددها.
تحول الدرجة الخام التي يحصل عليها المفحوص إلى درجة معيارية.
بالرجوع إلى جدول ملحقة المقياس
o تعني الدرجة المعيارية +2 القدرة العالية للمفحوص على التمييز السمعي.
o تعني الدرجة المعيارية - 2 القدرة المنخفضة للمفحوص على التمييز السمعي.
اجراءات تطبيق وتصحيح وتفسير الأداء على المقياس
1. يطلب من الفاحص أن يكون على دراية تامة بفقرات المقياس، واجراءات تطبيقها وتصحيحها وتفسيرها، بمعنى أن يكون مؤلاً لتطبيق المقياس.
2. يطلب من الفاحص أن يوضح للمفحوص كيفية الأداء على فقرات المقياس.
3. يعطى المفحوص درجة واحدة عن كل فقرة يجيب عليها بشكل صحيح، تكون الدرجة الكلية على المقياس 30 درجة.
4. تحول الدرجة الخام إلى درجة معيارية وفق جداول خاصة يتضمنها دليل المقياس.
تقييم المقياس
يعتبر من المقاييس المعروفة في مجال التمييز السمعي.
حيث ظهر عام 1958 وروجع عام 1978.
توفرت له دلالات صدق وثبات ومعايير تبرر استخدامه.
مظاهر قوة المقياس
يعتبر من المقاييس المعروفة في مجال قياس وتشخيص الاعاقة السمعية.
توفرت فيه دلالات صدق وثبات ومعايير تبرر استخدامه للأغراض التي وجد من أجلها.
يعتبر من المقاييس التي يسهل تطبيقها وتصحيحها وتفسيرها من قبل مدرب التربية الخاصة.
تتطلب عددا قليلا جدا من الأدوات وبالتالي فهو من المقاييس قليلة الكلفة المادية.
مظاهر ضعف المقياس
يواجهة بعض الأطفال مشكلات في فهم تعليمات تطبيق المقياس. لذا على الفاحص أن يوضح تلك التعليمات بالطريقة المناسبة.
تعتبر النتيجة النهائية لأداء المفحوص على المقياس غير دقيقة في قياس وتشخيص الأطفال المعوقين سمعياً. لذا فقد يكون من المناسب الاستعانة بأدوات أخرى في قياس وتشخيص المفحوص.
يتضمن المقياس أزواجاً من المفردات غير المألوفة للطفل من حيث أصواتها أو حروفها، لذا فقد يصعب على الطفل فهم تلك الأزواج وبالتالي الإجابة على فقرات المقياس.
المرجع:
الكتاب: أساليب القياس والتشخيص في التربية الخاصة
المؤلف: أ. د. فاروق الروسان (أستاذ التربية الخاصة - الجامعة الاردنية)
رقم الطبعة وتاريخها: الطبعة الثانية - 2006