مقياس يل براون للوساوس القهرية بصيغته المختصرة-
المعدلة في البيئة اليمنية
إعداد: الدكتور عبده فرحان الحميري
قسم علم النفس- كلية الآداب- جامعة ذمار
المقدمة النظرية
مقياس يل براون للوساوس القهرية: y . Bocs) ) وضعه جودمان وآخرون عام 1989 م كأداة ملاحظة تستخدم بشكل متكرر في الدراسات العلاجية للوساوس القهرية, وهي تساعد كثيرا في استخراج مالم يذكره المريض, ومالم يعتقد أنه ذو علاقة بالأمر في حياته؛ ويهدف تطبيقه على المريض بالوساوس القهرية إلى التحديد الكمي لشدة الأعراض وكذلك لتقييم الاستجابة لطرق العلاج المختلفة, وذلك من خلال تقييم الطبيب النفسي أو الاختصاصي النفسي لعدة متغيرات في حالة المريض وإعطائها درجة تقديرية تختلف من صفر حتى أربعة حسب شدة الأعراض.
وقد أجرى كل من كيم, وديسكن, وكسكويسكي, وهوفر, وكاسلين, عام1993 دراسة بهدف التحقق من الثبات والصدق لهذا المقياس من خلال تطبيقه على عينة مكونة من 102 يعانون من الوساوس القهرية, وأظهرت النتائج انه يتمتع بدرجة مرتفعة من الثبات والصدق في تقييم أعراض الوسواس القهري(عبد المنعم,2000, ص68).
وقد ترجم هذا المقياس بمعرفة مركز الطب النفسي بجامعة عين شمس في القاهرة،كما استخدم في دراسة قام بها باحثون من قسم الطب النفسي بالجامعة نفسها عام 1994 م لدراسة أعراض الوساوس القهرية على عينه من المصريين، ومقارنتها بنتائج مماثلة في أنحاء شتى من العالم ،واستخدم أحمد عكاشة هذا لمقياس في دراسة حديثة عام 2001 م على عينة من العرب المصريين شملت( 90 ) مريضاً, ويتكون المقياس من( 74 ) فقره ( أبو هندي,2003ص206-208).
وقد قام كاتب هذه السطور بإجراء تعديلات على هذا المقياس بصيغته المصرية المعربة , وبما يناسب البيئة اليمنية, و تضمن ذلك تعديل طريقة صياغة الفقرات من الصيغة الاستفهامية( هل يحدث أحيانا أن تراودك أفكار مخيفة عن إيذاء نفسك ؟) إلى الصيغة التقريرية التي تبدأ بفعل مضارع ( تراودني أفكار مخيفة عن إيذاء نفسي ).
ثم عرضت الفقرات على مجموعة من الأساتذة في علم النفس لإبداء آرائهم في صلاحيتها لقياس الوساوس القهرية في البيئة اليمنية. وقد أسفرت هذه العملية عن اختصار الفقرات إلى(44) فقرة.
أما بدائل الاستجابة فإنها في الصيغة الأصلية ( كانت – مازالت ) وأصبحت في الصيغة الحالية اليمنية خماسية وعلى وفق طريقة ليكرت (يحدث لدي باستمرار– يحدث لدي كثيرا – يحدث لدي باعتدال – يحدث لدي قليلا – لا يحدث لدي إطلاقا), وتتراوح أوزان الاستجابة على هذه البدائل من(1- 5).
وبذلك يصبح المقياس ( بصيغته اليمنية المختصرة) من ضمن وسائل التقرير الذاتي التي تتيح للمستجيب أن يقرر وجود العرض الذي تدور حوله الفقرة من عدمه لديه باختيار البديل المناسب على مدرج الاستجابة.
وتم إجراء التحليل العاملي للبيانات الخاصة بالفقرات ال(44) بطريقة المكونات الرئيسيةComponents Principall .وأديرت المحاور بطريقة الفاريماكس Varimax . وتم اعتبار التشبع المقبول هو الذي يبلغ (0.35) فأكثر, وباستخدام محك الجذر الكامن واحد صحيح للتوقف عن استخلاص العوامل,حيث أنه يعد معيارا مستقرا قابلا لإعادة الاستخراج ( احمد عبد الخالق, 1994, ص114). وتبين وجود احد عشر عاملا استوعبت (55.46) من التباين الكلي, استبعد الباحث منها خمسة عوامل كان ترتيبها السابع والثامن والتاسع والعاشر والحادي عشر, وذلك نظرا لتشبعها بمتغيرين فقط. حيث أن تشبع ثلاثة متغيرات على العامل
قد تكون بمثابة الحد الأدنى لتقرير هوية العامل (عيسوي,1994, ص71). وبهذه الخطوة أصبح المقياس يتكون في صيغته النهائية من(32) فقرة ذات تشبعات جوهرية موجبة, تتوزع بين ستة عوامل أحادية القطب.
العامل الأول: وساوس التحقق أو التأكد القهرية.
العامل الثاني: الوساوس العدوانية القهرية.
العامل الثالث: وساوس التلوث والخطيئة القهرية.
العامل الرابع: وساوس النظافة القهرية.
العامل الخامس:الوساوس الجنسية القهرية.
العامل السادس: وساوس التجميع والتخزين القهرية:
ثم صيغت الفقرات ال(32) في استبيان جديد,وحسبت القوه التمييزية لها بطريقة المجموعتين المتطرفتين,حيث رتبت الاستمارات ال( 400 ) تنازلياً وفقاً للدرجة الكلية واعتمدت نسبه( 27 % ) من الاستمارات الحاصلة على أعلى الدرجات, ومثلها من الاستمارات الحاصلة على أدنى الدرجات, بحيث أصبح عدد الاستمارات الخاضعة للتحليل ( 216 ) استمارة, بواقع ( 108) استمارة لكل مجموعه. ولمعرفة طبيعة الفروق بين المجموعتين في كل فقرة من فقرات المقياس طبق الاختبار التائي لعينتين مستقلتين, وتبين أن القيم التائية المحسوبة تتراوح بين (14.23- 4.66 ) وهي دالة معنويا عند مستوى (0.05).فأقل. مما يعني أن الفقرات تميز بين أفراد مجتمع البحث الحاصلين على درجات عليا وأقرانهم الحاصلين على درجات دنيا في الوساوس القهرية( أفكار وأفعال ).
ثم حسب الاتساق الداخلي بين الفقرات بطريقة الارتباط بين درجة الفقرة والدرجة الكلية للمقياس. وأسفرت النتائج عن أن جميع الارتباطات تتراوح بين(0.57- 0.27), وجميعها دالة معنويا عند مستوى(0.05).
وبلغ معامل ثبات المقياس Reliability of the Scale بطريقة ألفا كرونباخ ( 0.86). وهو مرتفع, ويشير إلى أن فقرات المقياس متسقة مع بعضها في قياس الوساوس القهرية.
إن هذا النوع من الثبات يطلق عليه المهتمون في القياس النفسي ومنهم( 1981 , Fransella ) بالاتساق الداخلي Internal Consistencyوالذي يعد أحد مؤشرات الصدق
مقياس يل براون للوساوس القهرية بصيغته المختصرة-
المعدلة في البيئة اليمنية
إعداد: الدكتور عبده فرحان الحميري
قسم علم النفس- كلية الآداب- جامعة ذمار
التعليمات
المستجيب- المستجيبة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بين أيديكم استبيان يتضمن مجموعة من العبارات حول جوانب مختلفة في حياتكم, أرجو قراءة كل عبارة بدقة وموضوعية ثم الإجابة عنها بوضع علامة صح بجانبها وتحت البديل المناسب الذي ينطبق عليك, ولا داعي لكتابة اسمك, علما بأن إجابتك سوف تستخدم لأغراض البحث العلمي الذي هو سبيلنا الأساسي لحل مشكلاتنا المختلفة .
الجنس: ذكر ( ) أنثى ( )
فقرات المقياس
ت الفقرات لا يحدث لدي إطلاقاً يحدث لدي قليلاً يحدث لدي باعتدال يحدث لدي كثيراً يحدث لدي باستمرار
1 أحتاج إلى التحقق المتكرر من أني لم أو لن أوذي الآخرين .
2 أحتاج إلى التحقق المتكرر من أني لم أؤذ نفسي .
3 أحتاج إلى التحقق المتكرر من أني لم أرتكب خطاً ما.
4 أحتاج إلى التحقق المتكرر من أن شيئاً بشعاً لم أو لن يحدث
5 هناك أشياء أفعلها بشكل متكرر للتأكد من سلامة جسمي .
6 أحتاج إلى التحقق أكثر من مرة من أني أغلقت الأبواب أو الغاز
7 هناك أفعال معينة أمارسها لأتجنب الأشياء التي أعتقد أنها ملوثة.
8 أمارس أفعالاً معينة مثل العد والتحقق من الأشياء
9 تراودني أفكار مخيفة من أن اسرق شيئا ما .
10 يراودني خوف من تنفيذ فكره لا ارغب فيها(مثل أن اطعن صديقي ).
11 تراودني أفكار مخيفة من أن أؤذى الآخرين لعدم حرصي الكافي .
12 تراودني أفكار مخيفة من أن أكون مسئولا عن أشياء رهيبة تحدث في مكان أخر كالحرائق أو السرقة مثلاً.
13 تراودني أفكار مخيفة عن إيذاء الآخرين .
14 تراودني أفكار مخيفة من أن انطق بألفاظ غير لائقة أو إهانات.
15 أهتم اهتماماً مبالغا فيه بملوثات البيئة كالدخان أو عادم السيارات مثلاً .
16 أمضي وقتاً طويلاً في التفكير في الخطيئة .
17 ينشغل بالي باحتمال أن أتسبب بمرض الآخرين عن طريق نش التلوث.
18 لدي اهتمام بالغ بالأخلاقيات وبما هو صواب أو خطأ.
19 يشغلني كثيراً التفكير في القذارة والجراثيم.
20 يضايقني كثيراً التعامل مع مواد لزجة أو بقايا لزجة .
21 ينشغل بالي باحتمال أن أمرض نتيجة للتلوث
22 يقتصر اهتمامي بالتلوث على ما سوف أشعر به لو أني أصبت بالتلوث .
23 أغسل يدي بشكل متكرر أو مبالغ فيه .
24 أبالغ في الاستحمام أو غسيل الأسنان أو مباشرة نظافة جسمي.
25 أبالغ في الحرص على نظافة الأدوات المنزلية.
26 يشغلني التفكير أو الاشمئزاز من إفرازات الجسم على سبيل المثال ( البول- البراز- اللعاب).
27 تراودني أفكار أو اندفاعات جنسية حول الأطفال
28 تراودني أفكار أو اندفاعات جنسية حول المحارم.
29 تراودني أفكار بشأن إتيان جنسي ع1دواني مع أو نحو الآخرين.
30 أميل إلى جمع الأشياء وتخزينها حتى وإن لم يكن لدي تصور لكيفية استخدامها.
31 أجد صعوبة في التخلص من الأشياء حتى تلك التي لا حاجة لي بها.
32 أميل إلى جمع الأشياء التافهة والاحتفاظ بها.
دلالات الدرجة:
الدرجة الكلية هي مجموع الدرجات على عبارات الاختبار
تتراوح الدرجة الكلية بين 32- 160
حسب معيار الرباعيات:
الدرجة 40 فاقل تشير إلى المستوى العادي من الوساوس القهرية
الدرجة 41-81 تشير إلى المستوى الخفيف من الوساوس القهرية
الدرجة 82-121 تشير إلى المستوى المتوسط من الوساوس القهرية
الدرجة 122-160 تشير إلى المستوى الشديد من الوساوس القهرية.
المعدلة في البيئة اليمنية
إعداد: الدكتور عبده فرحان الحميري
قسم علم النفس- كلية الآداب- جامعة ذمار
المقدمة النظرية
مقياس يل براون للوساوس القهرية: y . Bocs) ) وضعه جودمان وآخرون عام 1989 م كأداة ملاحظة تستخدم بشكل متكرر في الدراسات العلاجية للوساوس القهرية, وهي تساعد كثيرا في استخراج مالم يذكره المريض, ومالم يعتقد أنه ذو علاقة بالأمر في حياته؛ ويهدف تطبيقه على المريض بالوساوس القهرية إلى التحديد الكمي لشدة الأعراض وكذلك لتقييم الاستجابة لطرق العلاج المختلفة, وذلك من خلال تقييم الطبيب النفسي أو الاختصاصي النفسي لعدة متغيرات في حالة المريض وإعطائها درجة تقديرية تختلف من صفر حتى أربعة حسب شدة الأعراض.
وقد أجرى كل من كيم, وديسكن, وكسكويسكي, وهوفر, وكاسلين, عام1993 دراسة بهدف التحقق من الثبات والصدق لهذا المقياس من خلال تطبيقه على عينة مكونة من 102 يعانون من الوساوس القهرية, وأظهرت النتائج انه يتمتع بدرجة مرتفعة من الثبات والصدق في تقييم أعراض الوسواس القهري(عبد المنعم,2000, ص68).
وقد ترجم هذا المقياس بمعرفة مركز الطب النفسي بجامعة عين شمس في القاهرة،كما استخدم في دراسة قام بها باحثون من قسم الطب النفسي بالجامعة نفسها عام 1994 م لدراسة أعراض الوساوس القهرية على عينه من المصريين، ومقارنتها بنتائج مماثلة في أنحاء شتى من العالم ،واستخدم أحمد عكاشة هذا لمقياس في دراسة حديثة عام 2001 م على عينة من العرب المصريين شملت( 90 ) مريضاً, ويتكون المقياس من( 74 ) فقره ( أبو هندي,2003ص206-208).
وقد قام كاتب هذه السطور بإجراء تعديلات على هذا المقياس بصيغته المصرية المعربة , وبما يناسب البيئة اليمنية, و تضمن ذلك تعديل طريقة صياغة الفقرات من الصيغة الاستفهامية( هل يحدث أحيانا أن تراودك أفكار مخيفة عن إيذاء نفسك ؟) إلى الصيغة التقريرية التي تبدأ بفعل مضارع ( تراودني أفكار مخيفة عن إيذاء نفسي ).
ثم عرضت الفقرات على مجموعة من الأساتذة في علم النفس لإبداء آرائهم في صلاحيتها لقياس الوساوس القهرية في البيئة اليمنية. وقد أسفرت هذه العملية عن اختصار الفقرات إلى(44) فقرة.
أما بدائل الاستجابة فإنها في الصيغة الأصلية ( كانت – مازالت ) وأصبحت في الصيغة الحالية اليمنية خماسية وعلى وفق طريقة ليكرت (يحدث لدي باستمرار– يحدث لدي كثيرا – يحدث لدي باعتدال – يحدث لدي قليلا – لا يحدث لدي إطلاقا), وتتراوح أوزان الاستجابة على هذه البدائل من(1- 5).
وبذلك يصبح المقياس ( بصيغته اليمنية المختصرة) من ضمن وسائل التقرير الذاتي التي تتيح للمستجيب أن يقرر وجود العرض الذي تدور حوله الفقرة من عدمه لديه باختيار البديل المناسب على مدرج الاستجابة.
وتم إجراء التحليل العاملي للبيانات الخاصة بالفقرات ال(44) بطريقة المكونات الرئيسيةComponents Principall .وأديرت المحاور بطريقة الفاريماكس Varimax . وتم اعتبار التشبع المقبول هو الذي يبلغ (0.35) فأكثر, وباستخدام محك الجذر الكامن واحد صحيح للتوقف عن استخلاص العوامل,حيث أنه يعد معيارا مستقرا قابلا لإعادة الاستخراج ( احمد عبد الخالق, 1994, ص114). وتبين وجود احد عشر عاملا استوعبت (55.46) من التباين الكلي, استبعد الباحث منها خمسة عوامل كان ترتيبها السابع والثامن والتاسع والعاشر والحادي عشر, وذلك نظرا لتشبعها بمتغيرين فقط. حيث أن تشبع ثلاثة متغيرات على العامل
قد تكون بمثابة الحد الأدنى لتقرير هوية العامل (عيسوي,1994, ص71). وبهذه الخطوة أصبح المقياس يتكون في صيغته النهائية من(32) فقرة ذات تشبعات جوهرية موجبة, تتوزع بين ستة عوامل أحادية القطب.
العامل الأول: وساوس التحقق أو التأكد القهرية.
العامل الثاني: الوساوس العدوانية القهرية.
العامل الثالث: وساوس التلوث والخطيئة القهرية.
العامل الرابع: وساوس النظافة القهرية.
العامل الخامس:الوساوس الجنسية القهرية.
العامل السادس: وساوس التجميع والتخزين القهرية:
ثم صيغت الفقرات ال(32) في استبيان جديد,وحسبت القوه التمييزية لها بطريقة المجموعتين المتطرفتين,حيث رتبت الاستمارات ال( 400 ) تنازلياً وفقاً للدرجة الكلية واعتمدت نسبه( 27 % ) من الاستمارات الحاصلة على أعلى الدرجات, ومثلها من الاستمارات الحاصلة على أدنى الدرجات, بحيث أصبح عدد الاستمارات الخاضعة للتحليل ( 216 ) استمارة, بواقع ( 108) استمارة لكل مجموعه. ولمعرفة طبيعة الفروق بين المجموعتين في كل فقرة من فقرات المقياس طبق الاختبار التائي لعينتين مستقلتين, وتبين أن القيم التائية المحسوبة تتراوح بين (14.23- 4.66 ) وهي دالة معنويا عند مستوى (0.05).فأقل. مما يعني أن الفقرات تميز بين أفراد مجتمع البحث الحاصلين على درجات عليا وأقرانهم الحاصلين على درجات دنيا في الوساوس القهرية( أفكار وأفعال ).
ثم حسب الاتساق الداخلي بين الفقرات بطريقة الارتباط بين درجة الفقرة والدرجة الكلية للمقياس. وأسفرت النتائج عن أن جميع الارتباطات تتراوح بين(0.57- 0.27), وجميعها دالة معنويا عند مستوى(0.05).
وبلغ معامل ثبات المقياس Reliability of the Scale بطريقة ألفا كرونباخ ( 0.86). وهو مرتفع, ويشير إلى أن فقرات المقياس متسقة مع بعضها في قياس الوساوس القهرية.
إن هذا النوع من الثبات يطلق عليه المهتمون في القياس النفسي ومنهم( 1981 , Fransella ) بالاتساق الداخلي Internal Consistencyوالذي يعد أحد مؤشرات الصدق
مقياس يل براون للوساوس القهرية بصيغته المختصرة-
المعدلة في البيئة اليمنية
إعداد: الدكتور عبده فرحان الحميري
قسم علم النفس- كلية الآداب- جامعة ذمار
التعليمات
المستجيب- المستجيبة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بين أيديكم استبيان يتضمن مجموعة من العبارات حول جوانب مختلفة في حياتكم, أرجو قراءة كل عبارة بدقة وموضوعية ثم الإجابة عنها بوضع علامة صح بجانبها وتحت البديل المناسب الذي ينطبق عليك, ولا داعي لكتابة اسمك, علما بأن إجابتك سوف تستخدم لأغراض البحث العلمي الذي هو سبيلنا الأساسي لحل مشكلاتنا المختلفة .
الجنس: ذكر ( ) أنثى ( )
فقرات المقياس
ت الفقرات لا يحدث لدي إطلاقاً يحدث لدي قليلاً يحدث لدي باعتدال يحدث لدي كثيراً يحدث لدي باستمرار
1 أحتاج إلى التحقق المتكرر من أني لم أو لن أوذي الآخرين .
2 أحتاج إلى التحقق المتكرر من أني لم أؤذ نفسي .
3 أحتاج إلى التحقق المتكرر من أني لم أرتكب خطاً ما.
4 أحتاج إلى التحقق المتكرر من أن شيئاً بشعاً لم أو لن يحدث
5 هناك أشياء أفعلها بشكل متكرر للتأكد من سلامة جسمي .
6 أحتاج إلى التحقق أكثر من مرة من أني أغلقت الأبواب أو الغاز
7 هناك أفعال معينة أمارسها لأتجنب الأشياء التي أعتقد أنها ملوثة.
8 أمارس أفعالاً معينة مثل العد والتحقق من الأشياء
9 تراودني أفكار مخيفة من أن اسرق شيئا ما .
10 يراودني خوف من تنفيذ فكره لا ارغب فيها(مثل أن اطعن صديقي ).
11 تراودني أفكار مخيفة من أن أؤذى الآخرين لعدم حرصي الكافي .
12 تراودني أفكار مخيفة من أن أكون مسئولا عن أشياء رهيبة تحدث في مكان أخر كالحرائق أو السرقة مثلاً.
13 تراودني أفكار مخيفة عن إيذاء الآخرين .
14 تراودني أفكار مخيفة من أن انطق بألفاظ غير لائقة أو إهانات.
15 أهتم اهتماماً مبالغا فيه بملوثات البيئة كالدخان أو عادم السيارات مثلاً .
16 أمضي وقتاً طويلاً في التفكير في الخطيئة .
17 ينشغل بالي باحتمال أن أتسبب بمرض الآخرين عن طريق نش التلوث.
18 لدي اهتمام بالغ بالأخلاقيات وبما هو صواب أو خطأ.
19 يشغلني كثيراً التفكير في القذارة والجراثيم.
20 يضايقني كثيراً التعامل مع مواد لزجة أو بقايا لزجة .
21 ينشغل بالي باحتمال أن أمرض نتيجة للتلوث
22 يقتصر اهتمامي بالتلوث على ما سوف أشعر به لو أني أصبت بالتلوث .
23 أغسل يدي بشكل متكرر أو مبالغ فيه .
24 أبالغ في الاستحمام أو غسيل الأسنان أو مباشرة نظافة جسمي.
25 أبالغ في الحرص على نظافة الأدوات المنزلية.
26 يشغلني التفكير أو الاشمئزاز من إفرازات الجسم على سبيل المثال ( البول- البراز- اللعاب).
27 تراودني أفكار أو اندفاعات جنسية حول الأطفال
28 تراودني أفكار أو اندفاعات جنسية حول المحارم.
29 تراودني أفكار بشأن إتيان جنسي ع1دواني مع أو نحو الآخرين.
30 أميل إلى جمع الأشياء وتخزينها حتى وإن لم يكن لدي تصور لكيفية استخدامها.
31 أجد صعوبة في التخلص من الأشياء حتى تلك التي لا حاجة لي بها.
32 أميل إلى جمع الأشياء التافهة والاحتفاظ بها.
دلالات الدرجة:
الدرجة الكلية هي مجموع الدرجات على عبارات الاختبار
تتراوح الدرجة الكلية بين 32- 160
حسب معيار الرباعيات:
الدرجة 40 فاقل تشير إلى المستوى العادي من الوساوس القهرية
الدرجة 41-81 تشير إلى المستوى الخفيف من الوساوس القهرية
الدرجة 82-121 تشير إلى المستوى المتوسط من الوساوس القهرية
الدرجة 122-160 تشير إلى المستوى الشديد من الوساوس القهرية.